وأضاف: "أن القساوسة حينما حكوا لزملائهم عن مدى سعادتهم بهذا الأمر خلال مشاركتهم به، طالبوا بالانضمام له بعد ذلك"، لافتًا إلى أن الكنيسة اتقفت على سؤال المطرانيات الأخرى وقتها إن كانت ترغب بالمشاركة في هذه اللقاءات، وانتظمت من وقتها تلك الاجتماعات كل عام.
وأشار إلى إنه تمت دعوة مطرانيات من دول أخرى، كفلسطين وألمانيا قبل توقف تلك اللقاءات الرياضية، مشيرًا إلى أنهم احتاجوا تلك اللقاءات مرة أخرى من أجل الرعايا، وتم استئنافها هذا العام.
وأكد أنهم قرروا عودتها كرياضة روحية مشتركة بين كهنة الوجه القبلي، من أجل عدم تفضية الرعايا، وكان ينشطها الأباء المسئولون عن التكوين في جمعية عمل مريم، لافتًا إلى أن المطارنة يتشاورون مع بعضهم خلال هذه إلقاءات.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري