وأضاف أن الرئيس الراحل السادات ظهر خلال تحطيمه جدران السجون وأتى من بعده الرئيس الأسبق حسني مبارك، لافتا إلى أن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي بالعفو عن الشباب سيذكرها التاريخ طويلا لأنها جاءت بعد ثورتين.
وأكد عابد خلال الاجتماع المشترك بين لجنة حقوق الإنسان ولجنة العفو الرئاسى، أن العام الحالى هو عام الشباب والعلم القادم هو عام المرأة وأشار إلى أنه يجب أن تحصل فيه المرأة على الحريات وتولى المناصب القيادية.
وقال النائب محمد عبدالعزيز الغول، وكيل لجنة حقوق الإنسان، إن وجود أعداد كبيرة من المحبوسين في السجون بتهمة قانون التظاهر لابد أن يكون من بينهم مظلومين وذلك يرجع للظروف الاستثمارات التي مرت بها البلاد.
وأضاف الغول، أن مبادرة رئيس الجمهورية عظيمة وذلك في الوقت الذي أصدرت فيه دول عظمى مثل بريطانيا قانون للتجسس على مكالمات للمواطنين.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
