كيميا

كيميا
كيميا

أيمن عابد

البرتغالي يظهر من جديد

كقائد فني يعرف ما يريد

ومن المكان نفسه الذي شهد له بالألق

كان قوميز مطلب الكبار بعد تميز سابق مع التعاون

وظفر به أحدهم وهو الأهلي، فكانت الطموحات حينها تتجاوز أي سقف

مدرب عبقري وفريق متكامل لكن!

لم يكتمل جمال اللوحة ورمى كلٌّ باللوم على الآخر وكان الفراق

يعود قوميز لمن رافقوه الإبداع، بعد أن مرض التعاون بفراقه

وكأنها الكيميا الممزوجة بين مدرب ولاعبين

وفي جولتين فقط كسب الأنيق معركته، وأثبت أين يكمن الخلل؟!


جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر صحيفة عكاظ وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى