احترت، واحتار الكثيرون فى أمر هذا الخائن الأقرع محمد البرادعى، ولم يعد كل قاموس الشتائم الذى اخترعه المصريون كافياً للرد على مواقفه الوضيعة، وتويتاته التى تنضح كرهاً وكذباً ومغالطة!.
الخائن، ربيب أجهزة ومؤسسات الغرب الاستخباراتية، ومخترع شفرات وأكواد عملاء الداخل، يصر على أن سيناء «أرض محايدة» وليست «مصرية»، وما يحدث فيها «كراهية وعنف متبادل» وليس حرباً بين جيش مصر وعصابات إرهابية كافرة!.
«عنف متبادل» يا «خاين»؟!.
وتترحم على «كل نفس ذهبت لخالقها»، مساوياً بين شهيد وإرهابى، كما ساوى رفيقك فى الخيانة محمد مرسى بين «الخاطف والمخطوف»؟!.
من أى ثدى خائن رضعت؟.
هل تكلفة بقائك فى المنفى معززاً مكرماً.. باهظة إلى هذا الحد؟.
كان أولى بدانة الـ «آر. بى. جيه» التى مزقت «إسلام» وحرقت قلب الفاضلة أمه.. أن تكون من نصيبك أنت فى مخبئك!.
لكن الله سيمد فى أجلك حتى تبول على أشلائك كلاب السكك.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
