في أحد الشوارع الجانبية من شارع 23 يوليو، أكبر وأهم شوارع مدينة العريش بشمال سيناء ارتفعت جدران "كنيسة مار جرجس" مجددا وهي أقدم الكنائس هناك، بعد أن رممتها القوات المسلحة من آثار نيران الإرهاب التي قضت على جدرانها القديمة ومحتوياتها بين الحرق والهدم والنهب، الذي جاء متزامنًا مع أحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة بالقاهرة والجيزة في أغسطس 2013، وترصد "الوطن" أبرز المعلومات عن الكنيسة.
- تعرضت الكنيسة بعد أحداث ثورة يناير لمحاولات تخريب عدة.
- اقتحمها العشرات من أنصار الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي، حيث كانت مهجورة نسبيا.
- تعود وقائع حرق الكنيسة بالعريش ليوم 14 أغسطس من عام 2013.
- خلال الاقتحام تم تدمير البوابة الرئيسية وكسر الصليب أعلى البوابة وإشعال النيران بها والتهمت ألسنة النيران جميع ما تبقى من المحتويات.
- تعرضت الكنيسة إلى أعنف اعتداء في تاريخها في 14 أغسطس وفيه دمرت الكنيسة بالكامل.
- يعتبر شفيع الكنيسة هي سيرة القديس الشهيد مارجرجس الروماني الكبادوكي.
- يعتبر كاهن الكنيسة القس إبراهيم صليب مشرقي والذي تم ترسيمه للكنيسة في 15 يناير عام 1997.
- شيدها رجال القوات المسلحة وتم افتتاحها في 18 يناير 2017 واحتفل بإقامة أول صلاة قداس فيها في عيد الغطاس.
- تخضع الكنيسة لحماية قوات الشرطة على مدار الساعة لتأمينها وذلك بعد هجرة عدد كبير من مواطني العريش الأقباط.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
