وأوضح الموقع أنه لا يمكن نسيان صمت كلينتون حينها وتجاهلها الدفاع عن الصحفية الأمريكية، على الرغم من كونها في منصب يتيح لها ذلك حينها، وهو ما يثبت زيف دفاعها عن قضايا المرأة أثناء سنوات عملها بالخدمة العامة.
وأشار الموقع لتولي كلينتون وزارة الخارجية الأمريكية عام 2011 وقت تعرض لوجان للاغتصاب في ميدان التحرير وتعرضها للضرب، موضحا أن المعتدين عليها لم يواجهوا أي عقاب حتى الآن كما أن الخارجية لم تمارس أي ضغوط على نظيرتها المصرية لتحقيق العدالة في ذلك الحادث.
وأضاف، أن لوجان مازالت تتلقى علاجات من جروح داخلية حتى الآن بسبب الحادث الذي تعرضت له بالتحرير، كما أنها تركت مهنتها كصحفية وغادرت منزل عائلتها لتقيم منفردة في بلدة صغيرة بولاية تكساس الأمريكية.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري