ويواجه "إدواردو" الاتهام بتلقي ملايين الدولارات في صورة رشاوى من متعاقدين مع شركة النفط بتروبراس، وإيداع جزء من المبلغ في حسابات مصرفية سويسرية، تم تجميدها، وفقًا لصحيفة "فولها دي ساو باولو".
وشغل "كونها" سابقًا رئيس مجلس النواب البرازيلي، وهو الذي قاد التصويت في 17 أبريل الماضي لبدء إجراءات عزل روسيف.
وصوت مجلس الشيوخ البرازيلي بأغلبية ساحقة في 31 أغسطس الماضي لإقالة روسيف من منصبها في المرحلة النهائية لعزلها.
وبعد أسبوعين، أقيل "كونها" من منصب رئيس مجلس النواب بأغلبية 450 صوتًا، وألقي القبض عليه بموجب أمر صادر من القاضي سيرغيو مورو، الذي قاد تحقيقًا في فضيحة فساد.
ويشتبه أن مئات السياسيين والمديرين على صلة بدفع رشاوى، ويواجه الرئيس السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا اتهامات بأنه العقل المدبر لهذه الأحداث.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري