بنى لنفسه قلعة من الرمال ونصب نفسه ملكًا.. هذه هي قصة صاحب الجلالة البرازيلي
هو المسؤول شخصيًّا عن إجراء الإصلاحات في قصره
تفتق ذهن البرازيلي "مارسيو ميزائيل ماتولياس" عن فكرة تجنبه الإيجارات العالية للسكن على البحر في منطقة راقية في مدينة "ريو دي جانيرو"، وذلك بالعيش في قلعة من الرمال على الشاطئ منذ 22 عاماً!
وليس لدى "الملك"، كما يطلق عليه السكان المحليون، أي مشكلة في العيش في الهواء الطلق، كما لم يمنعه منزله غير التقليدي من ممارسة هواياته المفضلة الثلاث: القراءة، ولعب الجولف، وصيد الأسماك.
ومع ذلك، وعلى عكس الملوك الآخرين، فإن "الملك مارسيو" هو المسؤول شخصيًّا عن إجراء الإصلاحات لقصره المنيف، بحسب ما ذكرت صحيفة "الميرور" البريطانية.
وقال "ماتولياس": "نشأت في خليج جوانابارا، وكنت دائمًا على الشاطئ".
ويضيف: "الناس يدفعون إيجارات باهظة للعيش أمام البحر، بينما أنا ليس لدي فواتير، وأحظى هنا بحياة جيدة".
وعلى الرغم من أن القلعة تظهر كبيرة من الخارج، إلا أن منزل "ماتولياس" لا يتعدى 3 أمتار مربعة، ومليئة بالكتب.
ويتابع البرازيلي، الذي لم يتزوج حتى الآن برغم بلوغه 44 عاماً: أن "هناك عيبًا واحدًا فقط، أن الرمل يمتص كل الحرارة بالنهار، حتى إنه في بعض الأحيان في الليل لا أستطيع النوم هنا، وأقوم بقضاء الليلة في منزل أحد الأصدقاء، ولكني أفضل المكوث هنا، حتى لو اضطررت إلى الاستلقاء في البحر".
بنى لنفسه قلعة من الرمال ونصب نفسه ملكًا.. هذه هي قصة صاحب الجلالة البرازيلي
ياسر نجدي سبق 2018-01-21تفتق ذهن البرازيلي "مارسيو ميزائيل ماتولياس" عن فكرة تجنبه الإيجارات العالية للسكن على البحر في منطقة راقية في مدينة "ريو دي جانيرو"، وذلك بالعيش في قلعة من الرمال على الشاطئ منذ 22 عاماً!
وليس لدى "الملك"، كما يطلق عليه السكان المحليون، أي مشكلة في العيش في الهواء الطلق، كما لم يمنعه منزله غير التقليدي من ممارسة هواياته المفضلة الثلاث: القراءة، ولعب الجولف، وصيد الأسماك.
ومع ذلك، وعلى عكس الملوك الآخرين، فإن "الملك مارسيو" هو المسؤول شخصيًّا عن إجراء الإصلاحات لقصره المنيف، بحسب ما ذكرت صحيفة "الميرور" البريطانية.
وقال "ماتولياس": "نشأت في خليج جوانابارا، وكنت دائمًا على الشاطئ".
ويضيف: "الناس يدفعون إيجارات باهظة للعيش أمام البحر، بينما أنا ليس لدي فواتير، وأحظى هنا بحياة جيدة".
وعلى الرغم من أن القلعة تظهر كبيرة من الخارج، إلا أن منزل "ماتولياس" لا يتعدى 3 أمتار مربعة، ومليئة بالكتب.
ويتابع البرازيلي، الذي لم يتزوج حتى الآن برغم بلوغه 44 عاماً: أن "هناك عيبًا واحدًا فقط، أن الرمل يمتص كل الحرارة بالنهار، حتى إنه في بعض الأحيان في الليل لا أستطيع النوم هنا، وأقوم بقضاء الليلة في منزل أحد الأصدقاء، ولكني أفضل المكوث هنا، حتى لو اضطررت إلى الاستلقاء في البحر".
21 يناير 2018 - 4 جمادى الأول 1439
01:48 AM
هو المسؤول شخصيًّا عن إجراء الإصلاحات في قصره
A A A
0مشاركة
تفتق ذهن البرازيلي "مارسيو ميزائيل ماتولياس" عن فكرة تجنبه الإيجارات العالية للسكن على البحر في منطقة راقية في مدينة "ريو دي جانيرو"، وذلك بالعيش في قلعة من الرمال على الشاطئ منذ 22 عاماً!
وليس لدى "الملك"، كما يطلق عليه السكان المحليون، أي مشكلة في العيش في الهواء الطلق، كما لم يمنعه منزله غير التقليدي من ممارسة هواياته المفضلة الثلاث: القراءة، ولعب الجولف، وصيد الأسماك.
ومع ذلك، وعلى عكس الملوك الآخرين، فإن "الملك مارسيو" هو المسؤول شخصيًّا عن إجراء الإصلاحات لقصره المنيف، بحسب ما ذكرت صحيفة "الميرور" البريطانية.
وقال "ماتولياس": "نشأت في خليج جوانابارا، وكنت دائمًا على الشاطئ".
ويضيف: "الناس يدفعون إيجارات باهظة للعيش أمام البحر، بينما أنا ليس لدي فواتير، وأحظى هنا بحياة جيدة".
وعلى الرغم من أن القلعة تظهر كبيرة من الخارج، إلا أن منزل "ماتولياس" لا يتعدى 3 أمتار مربعة، ومليئة بالكتب.
ويتابع البرازيلي، الذي لم يتزوج حتى الآن برغم بلوغه 44 عاماً: أن "هناك عيبًا واحدًا فقط، أن الرمل يمتص كل الحرارة بالنهار، حتى إنه في بعض الأحيان في الليل لا أستطيع النوم هنا، وأقوم بقضاء الليلة في منزل أحد الأصدقاء، ولكني أفضل المكوث هنا، حتى لو اضطررت إلى الاستلقاء في البحر".
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
