وأضاف رئيس مجلس أساقفة الكنائس الأسقفية لجنوب الكرة الأرضية لـ"فيتو"، أن الوثيقة سيتم إرسالها خلال ساعات للإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، وقداسة البابا تواضروس الثاني لتوحيد الجهود بشأن تلك الأفكار الخاطئة، وتوفير آليات لحماية مجتمعتنا منها.
وأوضح، أن موقف الطائفة الأسقفية الإنجليكانية عمومًا يرفض كل شيء مخالف لتعاليم الكتاب المقدس، والزواج الطبيعى معروف بأنه بين رجل وأمراة وما يخالف ذلك فهو نشاز.
وتابع: "رؤساء الأساقفة في اجتماعهم السابق في يناير الماضى في كانتربرى وصفوا هذا التوجه بأنه خروج سافر عن الإيمان والتعاليم التي يتمسك به غالبية أقاليم الكنيسة الأسقفيه في العالم الخاص بعقيدة الزواج".
وأشار إلى أن رفض التعاليم الخاطئة، أو الزواج المثلي لا يعنى كراهية للمثليين أو اضطهادهم، لكنه التمسك بالإيمان والتعاليم الصحيحة.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري