عودة «نجاة» للغناء، وهل ستنجح في استعادة جماهيريتها أم ستكرر تجارب الفنانين الذين فشلوا في استعادة نجوميتهم؟ وخاصة أن قرار العودة لعالم الأضواء والشهرة، أصعب بكثير من قرار الاعتزال؛ فمن يأخذ هذا القرار يراهن على شعبيته لدى جمهور ربما يكون رحل عن عالمنا أو وجد البديل في فنان آخر أو حتى غير معايير اختياره لنجمه المفضل، وإليكم 5 فنانين حاولوا استعادة نجوميتهم لكنهم فشلوا.
الفنانة الجزائرية الراحلة «وردة» والتي عانت من قسوة الفشل في عام 2006، عندما قررت إطلاق ألبوم غنائي جديد بعد فترة غياب تماشيا مع مسلسلها «أوان الورد» الذي سقط في دائرة الفشل هو الآخر؛ حيث أكدت الأرقام أن الألبوم لم يحقق مبيعات تذكر.
وأكد الموزعون أن ألبوم وردة لم يقوَ على منافسة ألبوم فضل شاكر.
الفنان «حسن يوسف»، الذي قُيّد في تقديم الأدوار الثانوية أو البطولة الشرفية، وذلك بعدما قرر العودة للتمثيل بعد غياب 13 عاما، ليجد أنه خسر سمات البطل التي كانت متوفرة فيه قبل اعتزاله.
الفنانة «مشيرة إسماعيل» التي عادت للفن بعد اعتزال دام 10 سنوات، لتظهر في دور صغير خلال أحداث الجزء الخامس من مسلسل «الكبير أوي» ثم دور ثانوي في مسلسل «الخانكة».
الفنان «جمال عبد الناصر» واحد من الفنانين، الذين اختفوا عن الأضواء في أعز شهرتهم، ليجد صعوبة في العودة لقائمة النجومية بعدما قرر العودة؛ فقد ظهر في أدوار صغيرة في عدد من المسلسلات التي لم تعيدله بريق النجومية كان آخرها مسلسل «المغني» مع الكينج «محمد منير».
الفنان «محسن محيي الدين» واحد من الفنانين الذين رجعوا في قرار الاعتزال؛ حيث إنه قرر العودة للتمثيل بعد غياب 23 سنة من خلال فيلم «الخطاب الأخير» عام 2013، وهو العمل الذي لم يخرج للنور حتى الآن، ليجد نفسه يؤدي أدوارا ثانوية في عدد من الأعمال الفنية ومن بينها مسلسلات «فرق توقيت، وأوراق التوت، وزواج بالإكراه».
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
