اخبار السياسه سورة أوصانا بها النبي شفعت لصاحبها حتى أدخلته الجنة.. ما هي؟

سورة أوصانا بها النبي شفعت لصاحبها حتى أدخلته الجنة.. ما هي؟

قراءة القرآن يوميا وأداء العبادات والطاعات، من الأمور التي يجب على المسلمين القيام بها، وذكر الله تعالى في كل وقت، لكن في بعض الأوقات يتساءل الإنسان إذا كان دعاؤه كافيا أم مقصرا، وهل توجد بعض السور التي لها فضل في استجابة الدعاء ونيل شفاعة الله ورسوله، وخلال السطور التالية توضح «الوطن»، فضل سورة أوصانا النبي بها وشفعت لصاحبها حتى أدخلته الجنة.

15386846071714135141.jpg

سورة بالقرآن الكريم سبب في النجاة من عذاب القبر

الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال استضافته في برنامج «فتاوى الناس»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أوضح أنه توجد سورة بالقرآن الكريم فضلها عظيم وتكون سببا في النجاة من عذاب القبر، وثبت فضل قراءتها في أحاديث نبوية، خاصةً قبل النوم، وهي سورة الملك وتبلغ نحو 30 آية، إذ تشفع لصاحبها وتنجيه من عذاب القبر وتدخله الجنة.

كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقرأ سورة الملك كل ليلة قبل النوم، حسب حديث أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وأن قراءتها وفضلها أوصتنا به السنة النبوية، وفقًا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك».

5340195001714135126.jpg

وقت قراءة سورة الملك

كما ورد في فضل قراءة سورة الملك كل ليلة، بأنها منجية ومانعة وتشفع لصاحبها وتنجيه من عذاب القبر والنار وفضلها كبير، ومن أراد أن يتلطف به الله عز وجل عندما تقبض روحه، عليه بالاستمرار على قراءة سورة الملك في كل ليلة، على أن توقيت قراءة سورة الملك لتحصيل فضلها يبدأ من الليل، «من أذان المغرب بمجرد رفع الأذان حتى قبل أذان الفجر ويجوز خلال هذا الوقت الممتد قراءة سورة الملك ليحصل العبد على الأجر والثواب الموعود، وفقًا للسنة النبوية».

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق اخبار السياسه الرئيس الصيني: توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة أولوية
التالى اخبار السياسه مصر تحذر من مخاطر عملية عسكرية إسرائيلية محتملة برفح الفلسطينية