قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو، إن هناك تشوشا بشأن عملية إجلاء المدنيين ومقاتلي المعارضة من شرقي مدينة حلب السورية، ما يتطلب ضرورة وجود مراقبين من الأمم المتحدة على الأرض لإدارة العملية.
وأكد إيرو، في تصريحات عنه، اليوم، إن فرنسا تريد وجود مراقبين من الأمم المتحدة على الأرض، كما ينبغي أن تتدخل منظمات إنسانية مثل الصليب الأحمر، حسب موقع سكاي نيوز العربية.
كما أفادت الأمم المتحدة، أنها لا تشارك في خطط إجلاء المقاتلين والمدنيين شرقي حلب، لكنها على استعداد للمساعدة في أي إجلاء.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، أعلن أن عمليات الإجلاء من مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة، تأجلت اليوم، لأسباب غير واضحة وهو ما يعطل تنفيذ اتفاق تستعيد الحكومة بموجبه السيطرة على المنطقة.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري