#فيتو - #اخبار العالم - «شغل صهاينة».. 4 أكاذيب أمريكية لتبرير تهويد القدس

#فيتو - #اخبار العالم - «شغل صهاينة».. 4 أكاذيب أمريكية لتبرير تهويد القدس
#فيتو - #اخبار العالم - «شغل صهاينة».. 4 أكاذيب أمريكية لتبرير تهويد القدس

«شغل صهاينة».. 4 أكاذيب أمريكية لتبرير تهويد القدس

أحمد السعدني عن تهويد القدس: «العرب في أسوأ حالاتهم ولازم نفوق»

تروج الإدارة الأمريكية لأكاذيب زائفة عن أهمية قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بمدينة القدس الفلسطينية عاصمة لإسرائيل، لاتمام عملية السلام الإسرائيلي الفلسطيني وحل الأزمة بين الطرفين.

التأثير على السلام
زعمت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل لن يؤثر على عملية السلام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي بطريقة أو بأخرى، مدعية أن تصوير الكيان الصهيوني كتدخل أجنبي في المنطقة العربية ليس صحيحا.

وأوضحت أن الاحتلال الإسرائيلي يشبه الصليبيين في العصور الوسطى والفرنسية قبل نصف قرن، ويمكن أن يضعفوا من خلال المقاومة العنيفة التي لا هوادة فيها، والتي تنتج عن تعبئة الفلسطينيين ضدهم وهو ما يزيد الصدام.

أرض صهيونية
تدعي وسائل الإعلام الأمريكية أن الاعتقاد السائد بشأن كون المناطق المتواجد بها الصهاينة في الوقت الحالي والتي احتلتها عام 1967 وأنشأت عليها مستوطناتها هي سبب النزاع العربي الإسرائيلي اعتقاد خاطئ، وتزعم أن الصراع يعود لما قبل 1967 وحتى قبل عام 1948 عندما أصبحت دولة الاحتلال دولة مستقلة على حد زعمهم.

وزعمت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن المسؤولين الأمريكيين لن يتمكنوا من المساعدة في إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إلا إذا فهموا حقيقة الصراع، موضحة أن الحكمة التقليدية أدت إلى فشل دبلوماسي لعقود طويلة وآن الأوان لاتخاذ نهج جديد أفضل.

رغبة المصالحة
تظهر استطلاعات للرأي أن معظم الإسرائيليين على مدى عقود طويلة ظلوا يرغبون في تحقيق السلام مع الفلسطينيين على أساس تقسيم الأرض الخاضعة للسيطرة الصهيونية حاليا، مدعية أن تحقيق السلام بات متوقفا على استعداد القادة الفلسطينيون لإبرام اتفاق دائم بشأن الأرض مقابل السلام.

ودست الإدارة الأمريكية السم في العسل كعادتها فدفعت بفكرة أنه من الضروري أن يتخلى القادة الفلسطينيين عن الاعتقاد بأن الكيان الصهيوني شيء مؤقت يمكن إزالته يوما ما، مطالبة إياهم بوضع مفاهيم مجردة للعدالة لصالح السؤال العملي لما هو أفضل صفقة متاحة لهم.

حل وسط
واتهمت الصحف الأمريكية الحكومة الفلسطينية بالامتناع عن إيجاد حل وسطي لإنهاء الصراع، مدعية انهم يريدون إنشاء دولة حرة مزدهرة وقوية بالحصول على 100% من الأراضي الفلسطينية وإبعاد الاحتلال الإسرائيلي منها بشكل كامل وهو حل بعيد عن الواقع.
وزعمت فورين بوليسي أن ذلك التحليل يعني أن الاعتراف الأمريكي بالسيادة الإسرائيلية على القدس قد يسهم في تحقيق السلام، موضحة أن ن الارتباط الأمريكي الإسرائيلي ضيق ولا يخضع للتلاعب من قبل منافسيهم.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى