أيمن عابدالبرتغالي يظهر من جديدكقائد فني يعرف ما يريدومن المكان نفسه الذي شهد له بالألقكان قوميز مطلب الكبار بعد تميز سابق مع التعاونوظفر به أحدهم وهو الأهلي، فكانت الطموحات حينها تتجاوز أي سقفمدرب عبقري وفريق متكامل لكن!لم يكتمل جمال اللوحة ورمى كلٌّ باللوم على الآخر وكان الفراقيعود قوميز لمن رافقوه الإبداع، بعد أن مرض التعاون بفراقهوكأنها الكيميا الممزوجة بين مدرب ولاعبينوفي جولتين فقط كسب الأنيق معركته، وأثبت أين يكمن الخلل؟!