اخبار السياسه من اللون الوطني إلى الفكاهي.. أدوار لا تنسى في حياة "محمود عبدالعزيز"

اخبار السياسه من اللون الوطني إلى الفكاهي.. أدوار لا تنسى في حياة "محمود عبدالعزيز"
اخبار السياسه من اللون الوطني إلى الفكاهي.. أدوار لا تنسى في حياة "محمود عبدالعزيز"

لم يكن مجرد فنان يعتمد على وسامته لحصر نفسه في لون معين من الأعمال الفنية، فقد ترك بصمته باعتباره واحدا من أهم النجوم في السينما المصرية خلال عقودها الأخيرة من خلال الأعمال التي قدمها للجمهور، أثر في جمهوره بروحه الفكاهية، وأدائه الرائع الذي يضفي لمسة على كل عمل فني يشارك به.

يعد النجم محمود عبدالعزيز، والذي يوافق عيد ميلاده اليوم 4 يونيو، من فناني مصر الكبار، الذين حرصوا على تقديم العديد من الأعمال المتنوعة، والتي تركت بصمة كبيرة في نفوس جمهوره والتي ستظل محفورة في ذاكرة السينما والدراما المصرية.

مسلسل "رأفت الهجان"

قدم في هذا المسلسل اللون الوطني، ويدور حول ملحمة وطنية في ملفات المخابرات المصرية عن سيرة الجاسوس المصري رفعت علي سليمان الجمال، الذي تم زرعه داخل المجتمع الإسرائيلي للتجسس لصالح مصر.

 فيلم "إعدام ميت"

شهد الفيلم، القبض على منصور مساعد الطوبجى العميل للمخابرات الإسرائيلية ويحكم عليه بالإعدام، وتستغل المخابرات المصرية الشبه الكبير بين منصور وضابط المخابرات المصري عز الدين فينتحل عز شخصية منصور ليتولى مهمة معرفة أسرار المفاعل الذري الإسرائيلي.

"الكيف"

وكعادته في حبه للتنوع، وإتقانه أي لون يقدمه، قدم الساحر، فيلم الكيف، والذي ظهر به بشخصية كوميدية، وكان لها الكثير من الإيفهات في هذا الفيلم فن منا نسى أغنيته "آه ياقفا".

"الساحر"

جسد محمود عبدالعزيز، شخصية تحاول إدخال السرور على قلوب الناس، من خلال دور"منصور بهجت" ساحر مهمش يسكن وسط مجموعة من المهمشين الذين يعيشون في الأماكن المزدحمة ويحاولوا أن يجعلوا من حياتهم شيئا مبهجا، يكتئب "منصور" من أسلوب حياته ويقرر أن يصبح هو سبب سعادة الناس ويسعى لإدخال البهجة في نفوسهم.

 

"إبراهيم الأبيض"

إبراهيم الأبيض طفل صغير يتعرض والده للقتل أمام عينيه على يد عصابة كبيرة تتاجر في المخدرات فيكبر الطفل وصورة مقتل والده لا تفارق عينيه ويتمنى ان يمضى به الزمن بسرعة لكى ينتقم من كل أفرادها وفى مقدمتهم بالطبع زعيم العصابة ومن أجل هذا يتدرب إبراهيم الأبيض تدريبات قاسية وعنيفة ويجد أن أفضل وسيلة للانتقام من أفراد العصابة هي الاقتراب منهم والانضمام لهم ليتمكن من النيل منهم بطريقته الخاصة.

العار

ظهر في الفيلم الفتى المرح خفيف الدم، ثم تحول في نهاية الفيلم عند فقدانهم كل ثروتهم والمخدرات في الملاحات، إلى شخص فقد عقله،  ليغني: "الملاحة.. الملاحة.. وحبيبي ملو الطراحة".

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى اخبار السياسه الساعة كام الآن؟.. تقديم الساعات 60 دقيقة مع تطبيق التوقيت الصيفي