أقر وزير التعليم الإسرائيلي، وزعيم حزب "البيت اليهودي" نفتالي بنيت، أن إسرائيل خرجت ضعيفة من أزمة الأقصى. وأضاف بينت، لإذاعة الجيش: "بدلا من إرسال رسالة عن سيادة إسرائيل على جبل المسجد الأقصى، فإنها أرسلت رسالة بأن سيادتها مشكوك فيها". وعدّ "بنيت"، الذي صوّت في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" قبل يومين، ضد إزالة البوابات الإلكترونية من مداخل المسجد الأقصى، أن "قرار إزالة البوابات والكاميرات كان استسلاما".